
الســـلام الدائـــم
September 3, 2025مقدمـة
هذه المبادئ الثثين الجامعة، هي خلاصة مبادئ النجاح والسعادة، كلها مستقاة من الكتب المقدسة، وكتابات: وليم جيمس، وجيمس آلان، ونابليون هيل، ووين داير، وبراين ترامي، وفيكتور فرانكل، وياقوت، ونورمان فينست بيل، وألفيرد أدلر، وجورج كلاسون، وديفيد جيه شوارتز، وديباك شوبرا، وفيكي روبين ([1]).
وهذه المبادئ الثلاثي، نتائج للعقل الجمعي البشري، ولا يكاد يختلف عليها عاقده، في كونها سبيل السعادة والنجاح والوفرة، واتبعت هذه المبادئ بالأسئلة المحفزة لها، والقرارات المعزز لها، كذا المهام التي عليّ القيام بها لتعزيز تلك المبادئ في اللوك ولتحقيق الأهداف.
واستخلصت منها المهام اليومية، لتكوين خطة عمل للحياة السعيدة المتزنة، وانبثت من خطتي الخاصة لحياتي والتي نجحت بالفعل.
1- الهـدف ([2]) The Goal
هدفي واضح ومحدد، وأراه أمامي، وحقيقة:
- أتخيل هدفي [كانه] يتحقق، وأشعر بالأحاسيس المبهجة المصاحبة لهدفي.
- أستعرض هدفي الأكبر كل يوم، وأنجز ثلاثة مهام محددة تدفع بي لتحقيق هدفي.
- ألتزام بالقيام بثلاثة أعمال تصب في مصلحة هدفي.
- خطوات الصغيرة نحو هدفي، تأتي بفوائد مركبة (كبيرة).
- أقرأ أهدافي – بكل إحساس – وأنا أرقد إلى النوم.
- السعادة الخالدة هي هدفي الأعظم.
- My own aim is so definite and clear, the at I car see it before me as a fact.
- I imagine ymown aim achieving. I really feel the delightful senses that accompany it.
- I fufit three specific assignment that drive me to achieve it.
- My slow successive steps towards my own aim result in big benefit.
- Sensitively, I read my own aims when I go to bed.
- The everlasting happiness is the greatest aim of mine.
السؤال ([3]):
ما الذي عليه فعله لكي يكون هدفي حاضرًا في عقلي، حقيقة في حياتي؟
القرار([4]):
قررت أن أستحضر أهدافي عند نومي، وعند استيقاظي!
نموذج التقمص:
أتقمص وأقتدي بالنبي إبراهيم في وضوح أهدافه وحق النص المقدس (أسكنت من ذريتي بوادٍ غير ذي ذرع).
المهام:
- أقرأ أهدافي كل صباح.
- أكتب مهامي اليومية كل ليلة.
- أوزع المهام على فريقي.
- أرسلهم في الأرض بكل تحفيز وتشجيع.
- أقسم الأهداف الكبيرة إلى مهام محددة.
- لا أتواصل مع أحدهم إلا بهدف محدد ومهام محددة وتعاطف إنساني.
- تحركاتي اليومية تخدم أهدافي، هذه مهمة ثابتة.
2- اليقين The Certitude
1- يقيني راسخ في تحقيق هدفي؛ مؤمن بقدراتي على تحقيقي أهدافي. لا أؤمن بالهزيمة، مع الله كل شيء ممكن.
2- قلبي مليء باليقين؛ حيث أتخيل عالمي المثالي، أنعم بالانسجام والنجاح.
- أن كياني ممتلئ باليقين في تحقيق حريتي ونجاحات.
- يقيني يجعلني أحدد بدقة: ما أريد أن أكونه، وما أريد أن أفعله، وما أريد أن أمتلكه
- يقيني بصورة هدفي، مليء بالأصوات الجميلة، والروائح العطرة، والمشاعر الطيبة.
- أؤمن بما أريد أن أكون عليه، وأتصرف بأني أصبحت كذلك.
1- I have a firm certitude to achieve my aim being a great believer in my abilities to accomplish it.
I don’t believe in defeat. With Allah is everything possible.
2- My heart is so full of ceartitude that I can imagine my ideal world and wallow in harmony and success.
- السؤال:
ما الذي علي فعله كي يزداد يقيني بتحقيق هدفي؟!
القرار:
لقد قررت أن أوقن بما أريد أن أكون!
- نموذج التقمص:
أتقمص وأقتدي بالنبي الملك “سليمان” بيقينه في نجاح دعوته كما في النص المقدس: (من يأتيني بعرشها) أي الملكة بلقيس، فكان له ما أراد([5]).
- المهام:
1- إذا فوضتُ مهمة لأحد رجالي فإنني أوقن بنجاحه، وهذا اليقين، يجعله ناجحًا، حدث ذلك حينما كلفت “مرام” بإدارة فندق ما، وكانت مرام حديثة عهد بالإدارة، والفندق ضعيف، ورغم أن عوامل الفشل متاحة في هذا المكان، إلا أن يقيني بها كان من أسباب نجاحها.
2- أنشئ مشروعًا جديدًا أو فرعًأ جديدًا وأوقن بنجاحه. فإنني أعرف أن إنشاء فرع في مدينة “العين السخنة” مخاطرة كبيرة، لكن يقيني بنجاحه من أهم عوامل نجاحه.
3- الإصرار والنية والرغبة المتقدة
مصر على هدفي، ورغبتي في ذلك متقدة، لا تخبو أتحرك نحو هدفي في تناغم وسعادة، أنا أنوي ذلك دومًا.
نويت أن أكون ما أريد وأكثر من ذلك.
نويت أن أحقق أهدافي بكل دقة.
Intention and determination
I insist on my own aim. My desire blazes with this without extinguishing.
I move to ward’s my own aim in harmony and happiness I always intend to do that.
السؤال:
ما الذي علي فعله كي تكون رغبتي متقدة، ونيتي حاضرة، وإصراري مستمر؟
القرار:
نويت أن أكون حرًا وناجحًا، وسعيدًا.
نموذج التقمص:
أتقمص وأقتدي بالنبي محمد في نبل نيته، وقوتها، كما في قوله: (إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى).
المهام:
- كما أنوي الصلاة، أنوي الهدف. وكما أنوي الطعام أنوي الهدف، وكل أعمالي مفعمة بالنية الصادقة.
- حينما أتحدث إلى فريقي، فإنني أنوي نجاحه.
- أصر على إبرام الصفقة، فحينما تقدمت بعرض استحواذ على أحد الأماكن، تم رفض الطلب، ثم كررت طلبي، فتم تأجيله، ثم كررت الطلب فتم التعلل ببغض الحجج، ثم كررت الطلب فتم الاستحواذ على المكان.
- إذا كانت رغبة أحدهم متقدة، فإن دعمي له، يسهل له المهمة؛ لذا أتابع رغبات فريقي في إنجاح أهدافي.
- دائمًا أفضل من يقوم على الفكرة، أنسب شخص لها من اقترحها؛ لذا أتلقى المقترحات من أصحابها، وأردها إليهم تكاليف ومهام مدعومة بالمال والتيسير.
- طالما أن نيتي متقدة ورغبتي حاضرة، فإن طلبي مجاب؛ لذا فإن من مهامي اليومية مراجعة نيتي.
4- العزم والمثابرة (*)
1- مثابر، أعمل بجد، الصبر اللامحدود يؤتي بنتائج مذهلة، أنا كفؤ، أنا يقظ، واعٍ. كل قدراتي تحت سيطرتي.
2- أتصور العزم في جسمي وروحي، يتجلى العزم في حياتي بكل خبرات الوجود (بالإبداع، والحب، والجمال، والسعة، والوفرة، والانفتاح)، هناك شيء جميل أعيشه أينما ذهبت.
3- عمل بحب، وأحب ما أعمل، وشغفي في عملي، فهو يحقق معنى حياتي، وأستيقظ فجرًا من أجل عملي وهدفي.
4- كل شيء في الكون مسخر لي، ومسير من أجل تحقيق أهدافي.
5- أعمل جاهدًا من خلال المراقبة الذاتية للذات.
6- أسلك طرقًا بديلة، لو استلزم الأمر، لا أتخلى عن عزيمتي.
Perseverance and Resolution
- I’m persevering, I work hard the unlimited, patience leads to stupendous results. I’m efficient, I’m a wake. I’m conscious. I keep all my, abilities under my control.
- أعلم أن لدي معنى لحياتي، وهدف أعظم، لذا أطلب من نفسي التحلي بالمثابرة والاستمرار في المثابرة حتى أحقق هدفًا تلو الآخر في إطار معنى حياتين أتعهد بذلك.
السؤال:
هل أنا مثابر؟ هل أنا صبور؟ هل أتسم بالعزم؟
القرارات:
قررت أن أبني العزيمة بداخلي كل يوم!
نموذج التقمص:
أتقمص وأقتدي بهنري فورد صاحب سيارة فورد، حيث بعمله المتواصل وعزيمته الظاهرة، وتلك المثابرة، جعل الشعب الأمريكي يركب سيارته، ويترك عربة الحصان([6]).
المهام:
- أغرس في نفوس فريقي العمل بجد ومثابرة.
- أغرس في نفوس فريقي العمل بحب، أي أن يكون عملهم لحظات سعادتهم، وأن عملهم هو شغفهم، وشغفهم هو عملهم.
- أستيقظ قبل الخامسة صباحًا، وإنني أكتب هذه الكلمات وأنا في هذا التوقيت بالفعل؛ لذا أعتز بمثابرتي.
- أكون سياقًا في حضور اجتماعات العمل، وأكون حاضرًا، بل أول الحاضرين بمكان العمل.
- اليوم أكافئ فريقي على المثابرة، وأحاسب على التكاسل، أطلب من نفسي التحلي بالمثابرة ومواصلة العمل.
- التطوير مستمر، ورفع جودة الخدمة مستمر.
- فحص الأسباب المعززة للمثابرة والتي منها:
- الهدف الواضح لدى فريق العمل.
- الجهد الإضافي الذي يبذلونه.
- الاعتماد على ذواتهم والإحساس بالمسؤولية.
- وجود خطة عمل وجدول عمل.
- التعاون فيما بينهم.
- قوة الإرادة، وتركيز الجهود.
- ظهور عادات إيجابية داعمة لتحقيق الهدف.
5- الإتقان([7]) Perfection
- أبذل مزيدًا من الجهد نحو هدفي متقنًا عملي، محسن إلى عملائي وفريقي.
- أتجاوز التوقعات، وأوفي بأكثر مما وعدت به.
- أستمتع بالرضا والسعادة والوفرة، وأنا أقوم بعملي بإحسان.
- أبذل جهدًا، متقنًا، إضافيًا، مليء بالحب، وأقدم خدمات إضافية، ومنتجات ناجحة.
- أقوم بالحُسنى وزيادة.
- أركز على الخدمة أولاً وزيادة.
- Exert myself a lot towards my own aim, perfecting my work, treating my team and clients, kindly.
السؤال:
ما الذي يجعلني أبذل مزيدًا من الجهد؟
القرارات:
قررت ان أركز على الخدمة الممتازة أولاً!
نموذج التقمص:
أتقمص وأقتضدي برجل الأعمال “كونراد هيلتون” بتقديم الخدمة الفائقة أولاً، ورفع شعار “كن ضيفي” كذا بول هاريس مؤسس نوادي روتاري! ([8]).
المهام:
- أعطي ميزة تنافسية في كل خدماتي ومنتجاتي.
- أكلف أحد أعضاء فريقي مسئولاً عن الجودة.
- إذا اشتكى العميل من الخدمة، فإنني أعيدها مرة أخرى كخدمة جديدة، فإذا اشتكى في الثانية أعيد إليه نقوده معتذرًا.
- أوضح للعميل أن من حقه استرجاع قيمة الخدمة ما لم يرض عنها.
- من حق العميل أن يعيد الخدمة مجانًا إذا أحس بغبن.
- ألبي طلبات المجتمع بمشاريع وفروع تلبي وتشبع احتياجاته، ولابد أن يرضى المجتمع عن الخدمة.
- إذا اشتكى العميل من المنافس فإنني أعوض العميل بطريقة مناسبة.
6- القيادة والمبادرة والقرارات
- سبّاق، قائد، حازم، حاسم في اتخاذ قرارات سريعة وحكيمة، سريع نحو كل فعل وقول وشعور يدعم أهدافي.
- أدرك مواضع الخلل فورًا وأعالجه، أواجه مخاوفي بشجاعة، أتخذ خطوات سريعة للإصلاح.
- رؤيتي للقيادة واضحة، فريقي يثق بقيادتي بهم.
- أطبق مبادئ القيادة العظيمة.
- الآن، والآن توًا افعلها الآن، لا أسوف المهام.
- أنظر للأمور بعيون من أريدُ التأثير عليهم.
- أتعامل بإنسانية مع فريقي.
- أفكر دومًا في التقدم، وأؤمن بالتقدم، وأسع إلى التقدم.
Initiation and leadership
I’m an initiator, I’m al leader. I’m prudent. I’m decisive laving the ability to make judicious and fast decisions peedily, I move towards each feeling, speech and seed that supports my own aims.
- لا أخبر أحدًا بما أنوي فعله، ولكن أنفذ أولاً.
السؤال:
كيف يمكنني تطوير ذاتي في إصدار قرارات حكيمة وسريعة؟
القرارات:
قررت أن أكون حازمًا في قراراتي؟
نموذج التقمص:
أتقمص وأقتدي برجل الأعمال ويرى بافت في قراراته الحازمة، كذا هنري فورد و”فريد سميث”.
المهام:
- أعالج مواضع الخلل بشكل فوري وحازم.
- قيادات الفريق تنبع من كفاءته وليس من خارجه.
- إن فريقي هم أولى الناس بالبر والصلة.
- تقوية مهارة اتخاذ القرار لدى المديرين، وأدعم قراراتهم.
7- الانتباه والتوجه الإيجابي
- أنا منتبه، وتوجهي إيجابي، أتوقع الأفضل وأظفر به.
- أتخلى عن المعتقدات والعادات والمشاعر السلبية.
- في كل يوم أراجع ثلاثية: التوجه الصحيحي، واكتساب مهارة جديدة، وأحسن علاقاتي.
- أجعل توجهي يعمل لصالحي.
السؤال:
كيف أحافظ على انتباهي الموجه وتوجهي العقلي الإيجابي في حالة استمرار؟
القرارات:
قررت أن أتذكر دومًا حالة الانتباه لتوجهي بحيث لا يكون إلا توجهًا إيجابيًا.
نموذج التقمص:
أتقمص وأقتضي أثر “برناسوس” صاحب “فرجين” في توجهه الإيجابي، وهو القائل: مهما كانت الظروف فأنا احتفظ بصورتي الذهنية الطموحة في مقدمة رأسي.
المهام:
- أكلف المهام وأتوقع الأفضل.
- أدفع فريقي نحو التوجه العقلي الإيجابي.
8- الحمـاس
- أحفز نفسي باستمرار، أبث الحماسة في الوجود.
- أكتسب شعورًا بالحماس.
- روح الحماس تملئني.
- أصافح وأتعامل بحماسة.
- أشعر الآخرين بأهميتهم.
السؤال:
كيف أكون مفعًا بالحماس بشكل مستمر؟
القرارات:
قررت أن أحفز نفسي بشكل مستمر.
نموذج:
أتقمص وأقتدي بحماسة الوليد بن طلال، ونفسه المفعمة بالطاقة والتحفيز([9]).
المهام:
- أتواصل مع فريقي محفزًا لهم.
- القراءة الدورية في الكتب التحفيزية الأربعة:
(أ) فكر وازدد ثراءً – نابليون هيل.
(ب) سحر التفكير على نطاق واسع – شوارتز.
(ج) قوة التفكير الإيجابي – نورمان فينسيت بيل.
(د) الإنسان – ياقوت.
- جرعة تحفيزية يومية لفريق العمل.
9- الجاذبية
- شخصيتي محبوبة، وجذابة، أعزز شخصيتي ومظهري بكل المهارات واللمسات والأفعال التي تجعل من شخصيتي مبهجة ومبهمة، أنهم الناس، أحبهم ويحبوني، أحب زوجتي وعائلتي وهم يحبوني، علاقاتي متنافسة، لا ألوم، لا أجزء، لا أشكو، أعتقد في نفسي المعجزة، لا أحكم على أحد.
- أمنح الحب للآخرين وأتلقاه، أحب كل من أقابله، أفيض بالحب.
- أحفظ الأسماء، وأنادي كل إنسان بما يحب.
- أتناقش مع الآخرين بح، أتخلص من الضغائن، وقلبي في سلام، أتحدث بالحقائق، وأطرح المفيد، أنا مستقيم، كلامي دقيق، وصولي واضح وجميل، أرفع من معنويات فريقي، أقدر ذاتي وأقدر الآخرين.
- أتعهد أن أكون الشخص الخالد العظيم الذي يجب أن يكون في صورتي الذهنية.
- أعامل نفسي والآخرين بنزاهة واحترام وتقدير.
- متحدث رائع.
- أتخلق بالكفاءة، والتفرد، والرحمة، والحب، والتعاطف.
- أضحك وأبدأ يومي بالضحك، وأقابل الآخرين بالابتسام.
السؤال:
ما الذي عليك فعله حتى أتلقى الحب، والانسجام مع الآخرين؟
القرارات:
قررت أن أرسل مشاعر إيجابية نحو الآخرين.
نموذج:
أتقمص وأقتدي بالنبي يوسف، وكيف أرسل مشاعر الحب للآخرين، وانسجم مع المجتمع المصري، وصار محبوبًا.
المهام:
- أعزز مفهوم الحب وقيمه بين فريق العمل.
- وضع اللمسات الإنسانية في الخدمة المباعة.
- أستفيد من المعجبين ليكونوا ضمن فريقي.
- أغرس في كل دولة وفي كل مدينة نواة مشروع أو فرع من خلال ثنائية المحبين وقدامى الفريق.
10- التحكم في الذات
- منضبط في تصرفاتي، متحكم في مشاعري، مسيطر على غرائزي، أنا سيد عقلي.
- أوفي بالتزاماتي، أتجلى بالحماس لتنفيذ مهامي.
- أقهر الأعذار، ألتزم بالتفوق في كل ما افعله بينما أتجه نحو هدفي في غاية الانضباط.
- أنا سيد قراري، ورهان مصيري.
- أسيطر بشكل كامل على عقلي.
السؤال:
ما الذي عليّ فعله حتى أتحكم في تصرفاتي وأسيطر على انفعالاتي، وأضبط غرائزي.
القرارات:
- قررت أن أفكر قبل أن أتكلم.
- قررت ألا آخذ قرار وقت الغضب.
نموذج:
أقتدي، وأتقمص، شخصية النبي يوسف، حينما قيل له (أن يسرق فقد سرق أخ له من قبل)، (فأسرها يوسف في نفسه).
المهام:
- تحذير المديرين من القرارات الانفعالية.
- مكالماتي الهاتفية كلها ودودة، أتحدث بحب.
- تلقين الفريق مبدأ أندرو كارنجي: “من يكتسب القدرة على تولي السيطرة التامة على عقله، يمكنه تولي السيطرة التامة على كل شيء آخر يوكل إليه”.
- تحويل أي طاقة انتقامية إلى نجاح في العمل.
11- التركيـز
- أركز جهودي في بؤرة الهدف؛ لذا فإن تفكيري دقيق وأعمالي مركزة.
- أركز أفكاري على الخطوات المطلوبة لتحقيق هدفي.
- أخوض المهام من أجل دعم تركيزي.
- أستمتع بوفرة في وقت فراغي، لذا أركز أعمالي.
- أحيل المسؤوليات إلى فريقي الرائع؛ لذا أستمتع بالإبداع ومزيد من الابتكار.
- أركز على من أريد أن أكونه.
- الأفكار المهيمنة على عقلي ستتكاثر في النهاية، متحولة إلى أفعال خارجية، وواقع ملموس.
- أهذب عقلي وأنظمه.
- أخصص وقتًا للصمت من أجل التركيز على المصدر الذي يأتي منه كل شيء.
السؤال:
ما الذي علي فعله كي أكون على مسار التركيز دون انحراف؟
القرارات:
قررت أن أركز جهودي وتفكيري في بؤرة الهدف ليتحقق، حتى أنتقل إلى غيره.
النموذج:
أتقمص واقتدي، وأقتفي أثر “أندرو كارنجي”، رائد صناعة الحديد والصلب، في قدرته الفائقة على التركيز.. تركيز الجهود، وتركيز التفكير، وتركيز المهام([10]).
المهام:
- التنبيه على تركيز الجهود.
- لا يتولى موظف مهمتين.
- لا أفتح فرعين في وقت واحد.
- أركز لمدة 30 دقيقة في الشخص الذي أريده أن أكون.
- التركيز يكون في الحالة الذهنية والجهود معًا.
- أستخدم اليوجا والصمت في دعم تركيزي.
12- الحكمة (*)
- أحيط نفسي بأفضل العقول، والتي تمنحني الدعم والحكمة والإبداع، كعقل مدبر جماعي متناغم، وتعاون ودي فعال.
- الأشخاص المخلصون هم فقط يظهرون في حياتي ويعملون من أجلي أقضي وقتي مع العظماء والأشخاص الناجحين.
- أُنشئ شبكة من المرشدين الحكماء لخدمة هدفي.
- أحر على بناء علاقات قوية مع فريق عقلي الجمعي.
- نستمد حكمتنا البالغة من الله، نستمد قوتنا من الله.
- تنجذب أفضل الخبرات وأفضل العقول إلى مجموعة عقلي الجمعي.
- إن الله شريكنا في عقلنا الجمعي.
السؤال:
ما الذي علي فعله كي أنمي من فريق عقلي الجمعي، حتى ترد بحكمة وعبقرية؟
القرارات:
قررت أن أضم إلى فريق عقلي الجمعي، كل كفاءة، وكل خبير، وكل مبدع.
نموذج:
أتقمص وأقتدي وأقتفي أثر رجل الأعمال أندرو كارنجي، حيث أحاط نفسه بأفضل العقول، كذا هنري فورد([11])، أو حتى في خياله كما فعل نابليون هيل.
المهام:
- تعزيز المجموعة الاستشارية المحيطة بي بوسائل التحفيز المادية والمعنوية.
- أستهدف جذب عقل جديد كل يوم (وفي كل فرع).
- توفير مصادر المعرفة اللازمة للمجموعة الاستشارية وتيسير حصولهم على المعلومة.
- تشجيع المجموعة الاستشارية نحو العصف الذهني وإنتاج الأفكار الإبداعية.
- لقد قررت أن أكافئ المجموعة الاستشارية، خاصتي، المتمثلة في العقل المدبر الجمعي الذي يحرك شركائي نحو النجاح والنمو، قررت أن أشاركها سهمًا من أرباحي، بأن يتم توزيع 1% من إيرادات الشركات على المجموعة الاستشارية دعمًا وتحفيزًا لجهودهم.
- وأعضاء مجموعة العقل المدبر يتصفون بسبع صفات:
الصفة الأولى: بذل المزيد من الجهد من أجل إنماء الشركة.
الصفة الثانية: الحماسة الصادقة نحو العمل.
الصفة الثالثة: المبادرة وسرعة إنجاز المهام.
الصفة الرابعة: التوجه العقلي الإيجابي، كل كلامه إيجابي، كل أفعاله إيجابية.
الصفة الخامسة: الانضباط والالتزام والتحكم في النفس.
الصفة السادسة: الإبداع والخيال الابتكاري والعصف الذهني من أجل تقديم أفكار جديدة للعمل.
الصفة السابعة: الولاء والانتماء للشركة (وللعمل والمؤسسة)، ويكون انتمائه لشركة ياقوت هو إشباع لحاجته الإنسانية “الحاجة إلى الانتماء”.
13- التغذية المرتدة (الراجعة)
- لا ألدغ من جحر مرتين، أتعلم من التجارب، لا أكرر الأخطاء، أحول الفشل إلى نجاحات، مهما كانت الظروف، أحتفظ بصورتي الذهنية الجميلة في مقدمة رأسي.
- أنا أحتفي بنجاحاتي بكل امتنان.
- أكافئ نفسي كلما أنجزت نجاحًا؛ لذا أجذب مزيد من النجاحات.
- أشعر أن لحياتي معنى عظيم وأنا أنتقل من نجاح إلى نجاح.
- أتحرر من الماضي، وأصبح أكثر جمالاً ورشاقة، واتزانًا وسعادة، وأنا أرى مستقبلي المبهر.
- أحب وأسامح نفسي، وأصرف عن ذهني كل أذى، وأركز طاقاتي نحو الأفعال التي تحقق هدفي.
- أنا أسس مستقبلي الذي أريده، متحررًا من الماضي، أعيش اللحظة.
- أنا أسعى في تتبع آثار العظماء، لمساعدتي في تحقيق هدفي.
- ببساطة، أقلد الناجحين لأكون ناجحًا.
- آثار السابقين إنما هي في مخزون عقلي الباطن تعمل من أجلي.
- أتعلم من الفشل، وأعلم أنه حدث وليس شخصًا.
- أتصالح مع الماضي، وأركز في الحاضر، وأتفائل بالمستقبل.
- أقتدي بالناجحين وأستثمر في ذاتي.
- أستخلص المنح مما مر من المحن.
السؤال:
ما الذي علي فعله كي أستفيد من التجارب الماضية.
القرارات:
قررت ألا أكرر الخطأ.
نموذج:
أتقمص، وأقتدي بورن بافت، في قدرته النفسية بالتعلم من تجارب الماضي، وعدم تكرار الأخطاء.
المهام:
- أكلف أحد أفراد فريقي بحصر ودراسة أخطاء الشركة والاستفادة من تجارب الآخرين.
- أستهدف مقابلة 500 شخصية ناحة حول العالم، من أجل الاستفادة من تجاربهم.
- أستهدف إقامة علاقة صداقة وشراكة مع أفضل عشر شخصيات في مجالي حول العالم.
- أكلف أحد أعضاء فريقي بدراسة عوامل نجاح العمل في نطاق تخصصي.
14- الطمـوح
- أفكر على نطاق واسع، ثم أعمل في هذا الاتجاه، ثم أفكر على نطاق أوسع وأعمل في هذا الاتجاه، وهو ما يمكنني تخيله يمكنني تحقيقه، خيالي جهدي وإبداعي طموح، بتصوراتي تتنامى في إبداع.
- مهما كانت الظروف، فأنا أحتفظ بصورتي الذهنية الطموحة في مقدمة رأسي.
- أحسن حياتي، وأنتقل بأريحية مما أنا عليه الآن إلى ما أود أن أكونه.
- توكيداتي طموحة، وتغذيتي بالهمة والمثابرة، والعمل على نطاق واسع.
- أفكر دومًا في الواقع الذي أريد تحقيقه.
- ما الذي يمكنني عمله اليوم حتى أجعل زوجتي وأسرتي وعالمي أفضل حالاً.
- كيف يمكنني العمل بشكل افضل؟ ما الذي من المفترض علي فعله؟
السؤال:
ما الذي عليّ فعله كي أنتقل بأريحية إلى المستوى الأعلى.
القرارات:
قررت أن أفكر دومًا على مستوى أكبر وأعمل في هذا الاتجاه.
نموذج:
أتقمص وأقتدي برجل الأعمال إيلون ماسك، في تفكيره على نطاق واسع.
المهام:
- لدي قرار يومي يعمل في اتجاه التوسعات.
15- العقل اللاوعي
عقلي الباطن يعمل من أجل هدفي، أتخيل الصورة الجميلة لهدفي، وأستمتع به، وأعطي الأمر للاشعور أن يعمل من أجلي ليل نهار، أخصص خمس دقائق قبل النوم لتغذية عقلي الباطن.
أرسم في خيالي الصورة الذهنية التي أود أن أيكون عليها ويعمل عقلي الباطن على تحقيقها.
أنا أضع مخططات حكيمة في عقلي الباطن لأحقق أهدافي.
السؤال:
ما الذي علي فعله كي أستثمر قدرات عقلي الباطن لتحقيق المعجزات.
القرارات:
- قررت أن أستحضر الصورة الذهنية التي أريد أن أكون عليها دومًا.
- قررت أن أعطي تعليمات لعقلي الباطن قبل النوم وعندي الاستيقاظ للقيام بمهامه ورفع جودته.
نموذج:
أتقمص، وأقتدي بتوماس أديسون، في استغلال عقله الباطن لإنتاج تدفق من الابتكارات، المتتابعة.
المهام:
- أحافظ على عقلي وأغذية بشكل مستمر، وأعزز ملكات العقل الباطن.
16- الإيحاء الذاتي
- إيحائي الذاتي، وحديثي النفسي، وهفواتي، وفلتاتي وافعالي العارضة، وما يخفيه صدري، كل ذلك يعمل من أجل هدفي، وتقوية نفسي. أتقمص الحالة التي تتحقق فيها أهدافي، وأجذب إلي كل ما يقويني تنويمي لنفسي إنما يخدم هدفي.
- في اليوم الأول من أكتوبر عام …… سوف يكون صافي أصولي …… وأكون قد حققت (الهدف الروحي) و(الهدف الصحي) و(الهدف المهني) و(الهدف الاجتماعي) و(الهدف الأسري).
- أنا الشخص الذي أريده في خيالي في أروع صورة.
- صورتي الذهنية عن نفسي أصل إليها.
- أجتذب الوفرة الفياضة إلى حياتي.
- لا أسمح إلا بالأفكار التي تقويني.
- أنا أوجه ناقدي الداخلي، أن يملأ روحي بكل الأفكار العظيمة، وحديث النفس بالتحفيز والثقة.
السؤال:
ما الذي عليّ فعله كي أحافظ على حالة الإيحاء الذاتي حاضرة؟
القرار:
قررت أن أحافظ على إيحائي الذاتي، وأراقبه، وأجعله متقدًا، وأراضي هفواتي وفلتاتي، وحديثي الداخلي.
نموذج:
أتقمص وأقتدي برجل الأعمال هنري فورد، حيث يشخص الحالة النفسية له كما لو نفذ الهدف.
المهـام:
- الأمر اليومي الأول، إنما يصدر إلى الناقد الداخلي، الذي يدور في نفسي، ويوحي إليّ بكل الأفكار الإيجابية، والمعاني الجميلة.
- أوقن من خلال الإيحاء الذاتي المستمر، أن أي نية أحملها بشكل ملح في عقلي، سوف تتجسد في النهاية فتكون حقيقة ملموسة في حياتي؛ لذا أخصص “خمس دقائق” يوميًا لتجديد إيحائي الذاتي لخدمة هدفي.
- أستحضر هدفي المكتوب كل صباح.
- أنمي مهارة التقمص لدى مديري فريقي، إنهم يتقمصون الحالة التي يجب أن يكونوا عليها.
- يجب أن يظهر المشروع بالصورة التي يجب أن يظهر عليها؛ لذا يتظاهر الفرع أنه واقف من نفسه.
17- المعرفـة
- أفوض المهام للخبراء، أملك أفضل العقول، أتحضر على كل جديد في تخصصي.
- أنا ملتزم بتحصيل المعرفة الهادفة على مدار حياتي.
- أزيد من معرفتي كل يوم في مجال عملي.
- أهيئ نفسي، والأجواء، لتلقي المعرفة المتخصصة باستمرار.
- ذاكرتي قوية.
- أتقن الإنجليزية.
السؤال:
كيف يمكنني، وماذا علي فعله كي أكون الخبير الأول في تخصصي؟
القرارات:
- قررت أن أتحصل على كل جديد في تخصصي.
- قررت أن أجذب إلي العلماء والخبراء وأفضل العقول في مجالي.
نموذج:
أتقمص وأقتدي بخبير الفنادق كونراد هيلتون([12]) الابن، الأقوى في تخصصه، وتحيطه أفضل العقول.
المهام:
- أقرأ نصف ساعة كل صباح في مجالي.
- أوجه بتوفير المعرفة المتخصصة لدى فريق عملي.
- أنشئ مكتبة في كل فرع من فروعي.
- أساعد فريقي في حصولهم على درجات علمية في تخصصي.
- درس “محمد فرج عامر” في أدنبرة، مجال اللحوم المصنعة، حتى أصبح رائدًا في هذا المجال بفضل دراسته المتخصصة؛ لذا نقتفي أثر هذا النموذج في إرسال أبناء فريقي لتلقي المعرفة المتخصصة من أفضل أماكنها.
18- الوحي والإلهام والحدس
- إن الله يوحي إلى ما يرشدني، كما أوحى لأم موسى أن الله يحفظني.
- أمرن إحساسي الداخلي، أقوي حدسي، أتقن التخاطر، وأستخدم حاستي السادسة ورؤياي وأحلامي.. كلها تعمل من أجل تحقق أهدافي.
- أنا ملهم، أنا متصل بالذكاء الكوني الرباني.
- لدي من الله “ملاك حارس”([13])، أشكل شخصيتي بحيث تكون خليطًا من أعظم الشخصيات.
- الله ملاذي ويلهمني ويقويني، القوة العليا تحفظني آية كنت.
- أنصت إلى حدسي الداخلي.
- لا أجادل ولكني أنصت من أجل الإلهام.
- أتخلص من كل الأفكار والمشاعر الضارة من أجل أن أنسج لوحي الله وإلهاماته.
- عقلي يفور، ويفيض بالفلسفات الحكيمة والنبوات الرشيدة، والنظريات المفيدة، والوصفات الشافية، والأفكار الناجحة، والابتكارات العظيمة، والإبداعات الملهمة.
- أنا منفتح لحضور المعجزات.
السؤال:
ما الذي علي فعله لتقوية حدسي، وإحساسي الداخلي، بحيث أتلقى من السماء إلهامات عظيمة ذكية؟
القرار:
قررت أن أنصت إلى حدسي الداخلي.
نموذج:
أتقمص وأقتدي بطريقة نابليون هيل، في استظهار الحدس الحكيم من خلال عملية تخيل مجلس الاستشاريين غير المرئيين التسعة (أيمرسون، باين، وأديسون، وداروين، ولينكولن، وبيبرناك، ونابليون، فورد، وتلسهتم، كارنيجي).
المهام:
- أختبر حدسي بفحص ما أشك به.
- أسجل إنتاجاتي السبعة من خلال أحد أعضاء فريقي المخلصين.
(أ) الفلسفات: الوجود والمثل والأخلاق.
(ب) النبوءات: الاستشرافات المستقبلية.
(ج) النظريات: العقل والنفس الإنسانية والإدارة.
(د) الوصفات: التشافي والصحة والسعادة.
(هـ) الأفكار: العمل والتوازن والأبدية.
(و) الابتكارات: تحقيق الذات والريادة.
(ز) الإبداعية: اللمسات الجمالية.
19- الإعــلاء
أحول طاقتي الجنسية، وغرائزي وشهواتي، بحيث تنتقل دفة العقل من الانشغال بالشهوات إلى التركيز على الأهداف.
- أقول “لا” لكل شيء يستهلك طاقتي.
- أتخلص من كل عادة قهرية تعطلني عن هدفي.
- أتعافى من الإفراط.
- أباشر حياتي كما لو كانت الكاميرا تعمل والميكروفون مفتوحًا؛ لذا أعيش بنزاهة.
- لا أفعل شيئًا (أو أي فعل) أقو لعنه: أرجو ألا ينكشف أمري.
- أحول أوقات فراغي إلى استثمار في ذاتي، هدفي الأعظم يوجهني وليس غرائزي.
السؤال:
كيف يمكنني تحويل شهواتي وغرائزي لتسير في قناة من الطاقة لدعم أهدافي.
القرارات:
- قررت أن أحيي حياتي كما لو كانت تحت كاميرا تراقبني.
- قررت ألا افعل شيئًا، أقول عنه: (أرجو ألا ينكشف أمري).
نموذج:
أقتضي، وأتقمص شخصية الفنان “جوستاف كوربيه” في رسم لوحة الجريح، حيث وجه طاقة عشقه في لوحه؛ كذا السجين الذي حُرم إشباع شهوة الجنس فعكف على كتابة أعظم خطة، أو أجمل كتاب.
مهام:
- أقطع العلاقات الساعة القائمة على الشهوة.
20- النظام والتخطيط
- مخطط ومنظم، حياتي منظمة، يومي مرتب، أعمالي مركزة، ونجاحاتي أخطط لها، إن مسيرتي في الحياة خطة ربانية جميلة.
- أخطط لعملي، وأعمل ما أحب وأحب عملي.
- ارتب ما أنوي القيام به في السنوات الخمس القادمة.
- أستخدم التخطيط والخرائط لتقسيم أهدافي الكبيرة إلى مهام محددة يسهل تنفيذها، وأنفذ المهام الواحدة تلو الأخرى.
- أنا أخطط ليومي في الليلة السابقة، وهذا يسمح لعقلي الباطن، أن يعمل لأجلي طوال الليل.
- أضع لنفسي أهدافًا أحققها على مدار الثلاثين يومًا القادمة.
- أتأمل منعزلاً من أجل التخطيط.
- المنسحب لا يفوز قط، والفائز لا ينسحب قط.
السؤال:
ما الذي عليّ فعله اليوم، لأجعل حياتي أكثر نظامًا وانسجامًا واتزانًا وتخطيطًا؟
القرارات:
قررت أعيش يومي وحياتي وفق خطة ربانية مذهلة.
النموذج:
أتقمص، وأقتدي برجل الأعمال بيل جيتس، حيث يعيش حياته وفق خطة منظمة.
المهام:
- أضع خطة نجاح لكل مشروع جديد في مسيرتي.
- أضع خطة نجاح لكل عضو جديد في فريقي.
- كل عضو بفريقي هو شريك بسهم أو أكثر؛ لذا أوزع أرباحًا عادلة على فريقي.
- أعتني بفريقي من حيث التأهيل المهني والتنظيمي.
- ألتزم بخطة منظمة في التوسع.
21- العـادة
- أكتسب عادة الفعل الصحيح الذي يحقق هدفي.
- أكتسب في كل يوم عادة إيجابية، أتخلص كل يوم من عادة سلبية.
- أتبنى عادات جديدة، بالتركيز في العمل، والإنصات والتوازن، والعزيمة من أجل تحقيق نجاحي.
- أنجز المهام ولا أسوف أبدًا، أفعلها الآن.
- أن كلمة “الآن” هي كلمة النجاح.
السؤال:
ما الذي عليّ فعله كي أكتسب عادة جديدة تدعم ثرائي.
القرارات:
قررت أن أفعلها “الآن”.
نموذج1:
أقتضي برجل الأعمال “سميح ساويرس” في غرسه بحياته عادات ناجحة، وتجنب كل عادة سيئة.
نموذج2:
أقتضي وأتأسى برجل الأعمال “ويرن بانيت” في المحافظة على عاداته الذهنية في الاستثمار طويل الأجل.
المهام:
- اليوم أتوقف عن عادة سيئة إلى الأبد.
22- الثقة بالنفس
- أثق في نفسي، أتحدث بثقة، أمشي بثقة، أتصرف بثقة، أطلب بثقة، وأرفض بثقة.
- لدي الثقة على إنجاز كل ما أقوم به، أفكاري تتحول إلى واقع ملموس أعيشه بكل ثقة، ويمكنني بكل ثقة أن أجد الأشياء الحسنة إلى حياتي في كل يوم.
- أفيض بالثقة.
السؤال:
ما الذي علي فعله كي أعزز ثقتي بنفسي وقدراتي اليوم؟
القرارات:
قررت أن أستحضر الثقة بنفسي في كل المواقف.
النموذج:
أتقمص وأقتدي بالرئيس باراك أوباما، في ثقته بنفسه ومن قبله إبراهام لينكولن.
المهام:
- يوم تعزيز الثقة بين الفريق.
23- الامتنان
- ممتن، شاكر.. أنا في حالة امتنان دائم لله؛ لذا فإن ثرواتي ونجاحاتي تزيد.
- أعدد نعم الله علي، وأمتن له.
السؤال:
ما الذي علي فعله كي أكون في حالة شكران دائم.
القرارات:
قررت أن أعيش ممتنًا لخالقي في كل لحظة في حياتي وعبر كل خلية في كياني.
النموذج:
أقتدي بالنبي نوح في شكرانه لله، وامتناعه في كل حركة وسكنه حتى وصفه القرآن (إنه كان عبدًا شكورًا).
المهام:
- أعد عشرًا من النعم أشكر الله عليها في كل صباح.
- تشتمل جلسة التأمل اليومية على لحظات من الامتنان.
- كلمة شكر لله تكتب في بطاقة، وهي عادة يومية.
24- الصحـة
- أتناول طعامي الصحي ببطئ وتأمل وامتنان، أدعم صحتي النفسي والروحية والجسمية([14])، لا أغضب، لا أقلق، لا أتوتر، أنام مبكرًا وأستيقظ مبكرًا، أسترخي كل يوم ساعة، أفرغ عقلي الآن من كل المنغصات.
- أتناول الطعام فقط حينما أكون جائعًا، وأتناول بالتحديد ما يحتاج إليه جسمي، وأتناول الطعام بشكل واع، وأتوقف بحزم عندما يكتفي جسمي.
- إن طعامي يدعم نيتي في مواصلة نجاحي.
السؤال:
ما الذي علي فعله كي أعيش فوق مائة عام بصحة وعافية؟
القرار:
قررت ألا أتناول إلا ما هو صحي!
نموذج:
أتقمص وأقتدي بالدكتور فيكتور فرانكل في حفاظه على جسمه وعقله وروحه في حالة صحية حتى اقترب من المائة عام.
المهام:
- أفرغ عقلي وجسمي وروحي من كل السموم والمنغصات.
- أدعم صحتي وصحة فريقي، بإنشاء مركز طبي لإيمانهم الصحي.
- أتحمل كافة نفقات العلاج والدواء للعاملين بشركاتي.
25- التأمـل
أتأمل، أسترخ، أصلي، أتصل بالذكاء الرباني باستمرار، أعيش اللحظة، أستمتع الآن بوصالي بالله، الصلاة تقويني (أصلي، أتصور، أحقق).
ومكونات تأملي في كل جلسة:
أولاً: أسترخى تمامًا، بنفس عميق، بحيث تسترخى روحي وكل جزء في جسدي، استرخاء تام، من رأسي وحتى أخمص قدمي (الاسترخاء.. الاسترخاء…).
ثانيًا: استحضر صورتي اذهنية، لأهدافي وحياتي يجب أن تكون (الهدف.. الهدف..).
ثالثًا: أستلهم من الله أن يوحي إلى ما يرشدني، ويغمرني بالأفكار والمعاني والأشياء الجميلة وسائر النعم، وأطلب من الكون الذي سخره الله لي أن يعمل من أجلي (الإلهام).
رابعًا: استحضر الامتنان والشكر لله لما منحني، نعم لا تحصى (الامتنان).
- كل حرية ووفرة، نجاح، وسعادة، كل شيء يتجلى في حياة بترتيب روحي وفي مصلحتي.
- أنا أتقبل وجودي هنا والآن، أستحضر انتباهي الكامل في هذه اللحظة.
- بينما أتأمل في هدوء، أجلب المزيد من الوفرة، والتريس والوعي إلى ذهني مع كل نفس أستنشقه.
السؤال:
ما الذي علي فعله كي أكون متصلاً بالذكاء الأعظم بشكل دائم؟
القرارات:
قررت أن أمضي يومًا متأملاً متصلاً بالخالق.
نموذج:
أتقمص وأقتدي بتعاليم عالم النفس والدين “نورمان فينست بيل” في اتصاله الدائم بالخالق، ووصاله المستمر بالذكاء الأعظم.
قرارات:
- قررت أن أتأمل كل صباح ساعة.
- قررت أن أجعل من الصلاة مصدرًا للسعادة والإلهام.
المهام:
- ابدأ يومي بجلسة التأمل ورياضة اليوجا.
26- التسامـح
التسامح إنما هو من أجلي، سلاحي الداخلي يملأ حياة منسجم مع الكون، منفتح على الخيرات الله يملئ عقلي بالشجاعة والثقة والهدوء والسلام، الله يحفظني من كل أذى، ويقودني إلى أفضل الطرق وينقذني من كل أذى، في كل صباح أصرف ربع ساعة املأ فيها عقلي بالله لدرجة الفيضان.
عقلي متفتح.
نحن واحـد.
السؤال:
ما الذي عليّ فعله كي أكون منفتحًا على الكون متسامحًا مع البشر؟
القرارات:
قررت أن أتسامح مع الافكار، وأن أنفتح على الأكوان.
نموذج:
أقتدي وأتقمص شخصية “وُين داير” في تسامحه مع والده، ومن قبل ذلك النبي يوسف في تسامحه مع إخوته.
المهام:
- في كل يوم أملأ عقلي بالله لدرجة الفيضان.
- حينما تأتيني فكرة الانتقام، أحولها لطاقة إيجابية حيث أنتقم بنجاحي.
27- السعادة
قررت أن أكون سعيدًا، السعادة هي قراري وحالي في كل وقت، وأمنحها الآخرين.
أعيش حياة سعيدة، هادئة، خالية من الضغوط.
السؤال:
ما الذي عليّ فعله كي أكون سعيدًا؟
القرار:
قررت أن أكون سعيدًا.
نموذج:
أتقمص وأقتدي بالنبي سليمان في استحضار معاني السعادة وممارستها.
المهام:
- أنشر السعادة في نفوس فريقي.
28- الأولويات
- أرتب أولوياتي، الأهم ثم المهم، أتخلص من الركام لا أبالي بالتفاهات.
- أتم أعمالي ومهماتي غير منقوصة، أرتب أولوياتي في كل يوم.
- أتخلص من الفوضى فورًا.
- بينما أجذب المزيد من الحرية والوفرة والعلاقات المتناهية إلى حياتي؛ أخوض المهام، وأتخلص من الروتين.
- أتخلص بشكل مستمر من الأشياء غير المفيدة، لإفساح المجال للأشياء المفيدة (التي تدعم أهدافي) (وتحمل معنى حياتي).
- أتخلص بكل حزم ودعى من كل الأشياء التي تسرق وقتي، وأستمتع بتلك العملية.
- أقول “لا” لكل شيء أو شخص يلهيني عن هدفي.
- أقول “لا” لكل شيء أو شخص يستهلك طاقتي ويهدر وقتي.
السؤال:
ما الذي علي فعله كي أرتب أولوياتي؟
القرارات:
قررت أن أتخلص من الفوضى والركام.
النموذج:
أتقمص وأقتدي برجل الأعمال والمحاضر “روبين شارما” في تخلصه من الركام، والتزامه البساطة، ومراعاة الأولويات.
المهام:
- ابدأ بالأهداف الكبيرة، والمهام الأهم.
29- الحريـة
- أنا حر على كل المستويات، أجوب العالم سائحًا برحلتي الروحية، الكون يعمل من أجل حريتي.
- أنا أوقن بأني حر، وأجتذب الوفرة الفياضة إلى حياتي.
- أصنع عالمًا جميلاً أعيش فيهن أتحكم في بيئتي.
- أحسن بيئتي، أرفع من جودة الحياة، بيئتي تعمل لصالحي.
السؤال:
- كيف أحقق الحرية على كل المستويات؟
- كيف أتدفق عبر الكون حرًا؟
القرارات:
قررت أن أكون حرًا نبيلاً محسنًا أجوب العالم سائحًا.
النموذج:
أتقمص وأقتدي برجل الأعمال “أندروا كارنيجي” والرحالة “ابن بطوطة” حيث أجوب العالم في رحلة روحية.
المهام:
ابدأ برحلة روحية جديدة.
30- الإبداع والخيال
- الجمال يتجلى في حياتي، الإبداع يملأ حياتي، اتصال من أجل إنتاج الإبداع والابتكار والجمال يكون يتفق، أنمي ورشة عمل خيالي، أحقق ذاتي، أعيش معنى حياتي.
- أتخيل حياتي، كصورة بديعة، مليئة بالأصوات والروائح والمشاعر الرائعة.
- أنمي خيالي وأغذيه، خيالي حقل واسع من الآمال.
- أعرف بشكل قاطع ما أريد تحقيقه بعد عشر سنوات من الآن.
- أستطيع تحقيق أي شيء يمكنني تخيله.
- أركز على تطوير خيالي الإبداعي باستمرار.
- خيالي يفيض بالابتكارات الرابحة حتى الفوز.
- كل ما يتصوره عقلي يمكنني تحقيقه.
السؤال:
ما الذي علي فعله كي أجعل من خيالي ورشة عمل للإبداع؟
القرار:
قررت أن أتخيل حياتي في أروع صورة.
نموذج:
أتقمص شخصية ألبرت أنشتين في خياله الخصب، كذا إسحاق نيوتن، وأندرو كارينجي، وهيرن كيللر([15])، وجيفا بيزوز، وأساكاندر مبتكر كوكاكولا.
المهام:
- أنتجه للفرص الجديدة وأتخيلها.
- أتخيل نفسي مكان العميل.
- لدي فريق يبتكر الأفكار وفريق يطبق الأفكار.
- أكافئ على الإبداع.
31- الاستثمار (*) والازدهار
- أدخر عُشر إيراداتي، من أجل دعم أصولي الحالية وما يدعم روحي وعطائي.
- أتخذ خيارات إيجابية بشأن المال كذلك الصور الهنية.
- أستمتع بوفرة الخيرات والبركات في حياتي.
- يتدفق المال بوفرة إلى حياتي بكل سهولة، في كل وقت وفي أي مكان.
- إن الله يحفظ مدخراتي، وينفي استثماراتي.
- أعيش ببساطة، لا أشتري ما أشتهي، لا أنخدع بالدعايات.
- أضاعف أصولي في كل عام، كذا فريق عملي.
- عقلي الباطن يعمل ليل نهار من أجل جذب المزيد من المال.
- المال يعمل من أجلي.
- أزرع بساتين عديدة بأشجار الأموال، أبني مصادر دخل مديدة ومتنوعة.
- أدفع لنفسي أولاً.
السؤال:
ما الذي علي فعله اليوم ليزداد ازدهاري ورخائي؟
القرارات:
قررت أن أدخر عُشر إيراداتي على الأقل، وأحرص على استثمارها مدى الحياة.
النموذج:
أتقمص وأقتدي بالمستثمر “ويسرن بافيت”، في سياسة الادخار والاستثمار طويلة الأجل، وأرفع شعاره “لا أفقد المال”.
المهام:
- أحصي أصولي باستمرار.
- أوظف أفضل المحاسبين.
- أرحل الأرباح من أجل الاستثمار.
- أرفع من جودة المنظومة المحاسبية.
- أجوب العالم جامعًا للتحف الثمينة والقيمة.
32- العطاء والتدفق
- العطاء يملأ حياتي، ويتجلى كلما زادت وفرتي، أنفق عُشر إيراداتي على العطاء، أعيش بسعادة بجناحي العطاء والاستثمار، كلما زاد المال كان في يدي وليس في قلبي.
- أشارك الله أعمالي واستثماراتي وعطائي.
- إسهاماتي تزيد الرخاء في حياتي.
- أنا أتبرع من أجل الامتنان.
- عطائي إنما هو امتنان لله، وأستمتع بخدمة الآخرين.
- وكلما أعطيتُ أعطاني الله اضعافًا.
- الثروة تبدأ من الله وتنتهي إليه، وهو الفتاح العليم.
السؤال:
ما الذي علي فعله كي أكون محسنًا على مستوى “بيل جيتس وأندرو كارتيجي”.
القرارات:
قررت أن ألتزم بخطة بيل جيتس في شراء الأراضي الزراعية من ناحية والعطاء من أجل الصحة والتعليم من ناحية أخرى.
نموذج:
أتقمص وأقتدي بنموذج بيل جيتس في العطاء حيث أنفق عشر دخلي على الصحة العامة وتعليم البشر، وكذا “تشارلز فيني”.
المهام:
- استهدف رفع مستوى تعليم الإنسانية.
- أقدم دورة تحفيزية في النجاح.
- أؤسس مجلة علمية في علم النفس وريادة الأعمال.
- الاستفادة من تجارب المؤسسات الخيرية الكبرى، كمؤسسة فورد ومؤسسة روكفلر الخيرية، كذا مؤسسة “بيل ومليندا جيتس”.
33- التوازن
- التوازن هو طبيعي الحقيقية، أحافظ على التوازن في حياتي عن طريق مراقبة الوقت الذي أخصصه لعملي وأسرتي وصحتي والترفيه والمجتمع وأهدافي الروحية، أحقق خطوات ناجحة كل يوم نحو أهدافي الشاملة.
- أحسن حياتي بسهولة، وأنتقل إلى مستوى أفضل.
- أنا سعيد وراضي ومتزن، وأعيش في تناغم تام مع هدف حياتي.
- أنظم وقتي من أجل تحقيق أقصى استفادة لجوانب حياتي واهتماماتي وأسرتي وروحي.
- أجوب الأرض سائحًا، وأزور كل البلدان من أجل دعم روحي ومعرفتي.
السؤال:
ما الذي علي فعله كي أكون متوازنًا في كل جوانب حياتي.
القرار:
قررت أن أعيش بتوازن متناغمًا مع الكون.
النموذج:
روبين شارما – حيث يعيش حياة متوازنة.
المهام:
- أقسم وقتي لتحقيق التوازن في كل جوانب حياتي.
34- الخـلـود
- أنا كائن أبدي، الله أكرمني بلسان صدق في الآخر أنا في زمرة العظماء الخالدين، وقد تشكلت شخصيتي بمزيج رائع من العظماء.
- أنا طبيعتي الأصيلة أبدية، لن أخاف ثانية، لأنني باق إلى الأبد.
- يا إلهي العطوف، أرجو أن تحفظ عقلي رائقًا وأن تهبني سلامًا منك.
السؤال:
ما الذي علي فعله كي يكون لي لسان صدق في العالمين وفي الآخرين؟
القرار:
قررت أن أكون في زمرة العظماء الخالدين الذين يذكرهم الناس بلسان رحمة وصدق.
النموذج:
إبراهيم الخليل، فكل الأديان اتفقت عليه، ويذكره الأولون والآخرون بخير.
المهام:
- أذكر العظماء باحترام وأقتفي أثرًا من آثارهم.
الفهـرس
1- الهـدف………………………………………………………..
2- اليقين والإيمان………………………………………………….
3- الإصرار والنية والرغبة……………………………………………
4- العزم – المثابرة…………………………………………………
5- الإتقان وبذل الجهد الإضافي………………………………………
6- القيادة والقرار والمبادرة……………………………………………
7- الانتباه والتوجه العقلي الإيجابي…………………………………….
8- الحماس……………………………………………………….
9- الجاذبية – الشخصية المتفردة……………………………………..
10- التحكم في الذات والانضباط……………………………………..
11- التركيز……………………………………………………….
12- الحكمة – المدبرون – العقل الجمعي………………………………
13- التغذية المرتدة – التعلم من التجارب……………………………….
14- الطموح والتفكير على نطاق واسع…………………………………
15- العقل اللاوعي…………………………………………………
16- الإيحاء الذاتي…………………………………………………
17- المعرفة والتخصص…………………………………………….
18- الوحي – الإلهام – الحدس………………………………………
19- الإعلاء وتحويل الطاقة…………………………………………
20- النظام والتخطيط……………………………………………….
21- العادة – أكتسب عادة الفعل……………………………………..
22- الثقة بالنفس…………………………………………………..
23- الامتنان – ممتن شاكر………………………………………….
24- الصحة – أدعم صحتي…………………………………………
25- التأمل والصلاة………………………………………………..
26- التسامـح………………………………………………………
27- السعادة………………………………………………………
28- الأولويات…………………………………………………….
29- الحرية – التحكم في البيئة……………………………………….
30- الإبداع والخيال…………………………………………………
31- الاستثمار – الازدهار – الوفرة……………………………………
32- العطاء……………………………………………………….
33- التوازن……………………………………………………….
34- الخلود……………………………………………………….
([2]) ويقصد به الغاية، ومقصدك وهدفك طويل المدى، على نحو عشر أعوام مثلاً، ويصنع الهدف مجموعة من النوايا المتصلة.
([3]) الهدف من السؤال حث العقل الباطن على العمل من أجلك.
([4]) وهو القرار الذي تأخذه على نفسك ليتحول التصريح إلى سلوك.
([5]) كذا “مارشال فيلد” حينما نوى إنشاء أعظم متجر بيع بالتجزئة بالعالم وكان له ما نوى، كذا “فرانك دبليو جانسالوس” الذي عزم على إنشاء معهد وكلية آرمور للتكنولوجيا، فكان كما كان يقينه.
(*) أولو العزم ÷م اولو المثابرة.
([6]) كذا “هوارد شولتز” صاحب ستار بكس، و”توم موناجهان” مؤسس دومينوز بيتزا.
([7]) وهو الإحسان في العمل، وبذل الجهد الإضافي، والخدمة الفائقة، والكفة الراجحة.
([8]) كذا “كارول داونز” مدير عام جنرال موتورز، كذا إدوارد تشوف رائد صناعة التأمين.
([9]) كذا “دبليو كليمنت ستون”، و”تشارلز شواب”، كانوا على درجة فائقة على نشر الحماس المعدي، الأول في نفوس الجماهير، والثاني في نفوس فريق العمل.
([10]) كذا “روكفيللي” و”مورجان” كانا مضرب المثل في التركيز.
(*) يقصد بها الحكمة المنظمة من خلال العقل الجمعي من الحكماء الذين تحيط نفسك بهم.
([11]) كذا “أندرو جروف” صاحب “إنتل”.
([12]) كذا أنيتارودريك في مجال العناية بالبشرة، صاحبة شركة “بودي شوب”، كذا “ديف توماس” صاحب مطاعم ويندي، كذا “دان هيلن” و”محمد فرج عامر”.
([13]) حافظ من الله (إن كل نفس لما عليها حافظ).
([15]) مؤسس شركة ساويث ويست للطيران.
(*) ويشمل الوفرة والازدهار والحرية المالية.